أسمعُ عن أحدٍ ينوي أن يستقرَّ
ويُؤدِّي عمله
يرسم، أو يَكتُب، أو غيره
بمجرَّد أن يُركِّب إضاءةً أفضل
أو بمجرَّد انتقاله إلى مدينةٍ جديدة
أو بمجرَّد عودته من الرِّحلة التي يُخطِّط لها
أو بمجرَّد أن...
المسألة بسيطة:
هو غير راغبٍ في العمل لا أكثر
أو لعلَّه غير قادرٍ عليه
وإلَّا لشعرَ بحكَّةٍ حارقة آتية من الجحيم
ليس في وسعه أن يتجاهلها
ولسرعان ما استحالت ”قريبًا“ تلك إلى ”الآن“.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق